5 فروق بين الحشيش والماريجوانا | تعرف عليها الان

الحشيش والماريجوانا هما من أشهر المواد المخدرة التي يتم تداولها واستخدامها في العديد من البلدان حول العالم. وعلى الرغم من أن الكثيرين يخلطون بينهما، إلا أن هناك اختلافات جوهرية بين الحشيش والماريجوانا من حيث التركيب الكيميائي وتأثيراتهما على الجسم والعقل.

ماهو الحشيش ؟

هو مادة مخدرة تُستخرج من نبات القنب الهندي (Cannabis sativa). يتم إنتاج الحشيش من تجميع الراتينج الذي يُنتج في الأجزاء الزهرية من النبات، ثم يتم تجفيفه وتشكيله على شكل كتل أو مسحوق. يُعرف الحشيش بكونه أحد أكثر أنواع المخدرات شيوعًا في العالم، ويُستخدم في بعض الثقافات لأغراض ترفيهية وطبية.

ماهو المسمى العلمى للحشيش؟

ماهو المسمى العلمى للحشيش؟

المسمى العلمي للحشيش هو “Cannabis sativa”، وهو اسم النبات الذي يُستخرج منه الحشيش. القنب الهندي (Cannabis) هو الاسم العلمي للنبات، بينما السافيتا (sativa) هو نوع من أنواع القنب. الحشيش يتم استخراجه من الراتينج الموجود في الأجزاء الزهرية من هذا النبات، ويعتبر أحد أبرز أشكال المواد المخدرة المستخلصة من القنب.

كيف يُستخدم الحشيش؟

  • التدخين: يُمكن تدخين الحشيش في السجائر (المعروفة باسم “الجوينت”) أو باستخدام الشيشة.
  • الطعام: يمكن أيضًا إضافته إلى الطعام أو المشروبات (ما يُعرف بـ “الأطعمة المخدرة”).
  • التبخير: يمكن تبخير الحشيش باستخدام أجهزة خاصة، وهي طريقة أقل ضررًا مقارنة بالتدخين.

ماهى الماريجوانا؟

هي عبارة عن أجزاء من نبات القنب الهندي (Cannabis sativa)، وتحديدًا الأوراق والزهور والأجزاء العليا من النبات. يُستخدم هذا النبات بشكل رئيسي كمادة مخدرة للأغراض الترفيهية أو الطبية. تحتوي الماريجوانا على مركبات كيميائية تُسمى الكانابينويد، وأهمها التيتراهيدروكانابينول (THC)، الذي يسبب التأثيرات النفسية والمزاجية مثل النشوة أو الاسترخاء.

كيفية استخدام الماريجوانا:

  • التدخين: يُمكن تدخين الماريجوانا في السجائر أو عبر الشيشة أو البايب.
  • الأطعمة المخدرة: يمكن أيضًا دمج الماريجوانا في الأطعمة أو المشروبات (ما يُسمى بـ”الأطعمة المخدرة”).
  • التبخير: يُمكن تبخير الماريجوانا باستخدام أجهزة خاصة (vaporizer)، والتي تعتبر أسلوبًا أكثر أمانًا مقارنة بالتدخين.

ماهو الفرق بين الحشيش والماريجوانا ؟

ماهو الفرق بين الحشيش والماريجوانا ؟

الحشيش والماريجوانا هما نوعان من نبات القنب (Cannabis)، ولكنهما يختلفان في طريقة تحضيرهما وتركيزهما.

1. التركيب الكميائى لكل من الحشيش والماريجوانا:

  • الحشيش: يُستخرج من راتينج الزهور والأجزاء العليا من نبات القنب الهندي (Cannabis sativa)، ويحتوي على نسبة عالية من التيتراهيدروكانابينول (THC)، وهو المركب الرئيسي المسؤول عن التأثيرات النفسية. يحتوي الحشيش أيضًا على كانابيديول (CBD)، لكنه بكميات أقل مقارنة بـ THC.
  • الماريجوانا: تتكون من الأوراق والزهور المجففة لنبات القنب الهندي، وهي تحتوي أيضًا على THC و CBD، ولكن تركيز THC في الماريجوانا يكون أقل بشكل عام مقارنةً بالحشيش. الماريجوانا تأتي عادة في شكل أوراق أو براعم مجففة، بينما الحشيش يأتي في شكل صلب أو كتلة.

2. أعراض تعاطي كلا من الحشيش والماريجوانا:

الحشيش:

  • شعور بالاسترخاء والنشوة.
  • زيادة الشهية (الجوع المدخن).
  • جفاف الفم والعينين.
  • الشعور بالزهو أو التباطؤ العقلي.
  • تأثيرات على الذاكرة قصيرة المدى والتركيز.
  • قد يسبب القلق أو الهلوسة عند الجرعات الكبيرة.

الماريجوانا:

  • تأثيرات مشابهة للحشيش مثل النشوة والاسترخاء.
  • زيادة الشهية.
  • جفاف الفم والعينين.
  • يمكن أن تؤدي إلى القلق أو الدوار، خاصة في الحالات التي تحتوي على تركيزات عالية من THC.
  • بعض المستخدمين قد يعانون من صعوبة في التنسيق الحركي أو الإدراك.

3. أعراض انسحاب الحشيش والماريجوانا:

الحشيش:

أعراض الانسحاب تكون عادة أقل حدة مقارنةً ببعض المخدرات الأخرى مثل الهيروين أو الكوكايين. قد تشمل:

  • قلق، اكتئاب.
  • اضطرابات في النوم (الأرق).
  • انخفاض الشهية.
  • مزاج متقلب أو توتر عصبي.

الماريجوانا:

أعراض الانسحاب من الماريجوانا قد تكون مشابهة لتلك التي تحدث مع الحشيش:

  • قلق، اكتئاب، توتر.
  • صعوبة في النوم (الأرق).
  • تغييرات في الشهية.
  • صداع وألم في الجسم.

بشكل عام، أعراض الانسحاب من الماريجوانا أقل حدة من المخدرات الأخرى، لكنها لا تزال تؤثر على الأشخاص الذين يستخدمونها بشكل مزمن.

  • الحشيش والماريجوانا يتم استخراجهما من نفس النبات (القنب الهندي)، لكنهما يختلفان في طريقة تحضيره وتركيبه الكيميائي. الحشيش يحتوي عادة على تركيز أعلى من THC مقارنةً بالماريجوانا.
  • التأثيرات الجسدية والنفسية لكلا المخدرين متشابهة ولكن يمكن أن تكون أكثر وضوحًا أو شدة في حالة الحشيش بسبب تركيز THC.
  • أعراض الانسحاب تكون مشابهة بين الحشيش والماريجوانا، لكنها تتفاوت في شدتها حسب الاستخدام المنتظم أو المفرط.

هل الماريجوانا هي نفسها القنب الهندي؟

نعم، الماريجوانا هي جزء من نبات القنب الهندي (Cannabis sativa)، ولكنها ليست الاسم الكامل للنبات. القنب الهندي هو الاسم العلمي للنبات الذي يحتوي على عدة أجزاء، ويُستخدم في العديد من الأغراض بما في ذلك الاستخدامات الطبية والترفيهية والصناعية.

توضيح الفرق بين القنب الهندي والماريجوانا:

  • القنب الهندي: هو نبات ينتمي إلى عائلة القنب (Cannabaceae) ويشمل عدة أنواع وأصناف. النبات نفسه يحتوي على العديد من المركبات الكيميائية المهمة مثل التيتراهيدروكانابينول (THC) و كانابيديول (CBD)، وهما المركبان الرئيسيان في تأثيرات القنب. يمكن استخدام أجزاء مختلفة من القنب الهندي في صناعة الألياف (مثل الكتان)، وأيضًا في إنتاج الزيت والمستخلصات الطبية.
  • الماريجوانا: هي ببساطة أجزاء معينة من نبات القنب الهندي، تحديدًا الأوراق والزهور المجففة. الماريجوانا هي أحد أشكال القنب التي تُستخدم غالبًا لأغراض ترفيهية أو طبية بسبب محتواها من THC و CBD.

خلاصة الفرق:

  • القنب الهندي هو النبات نفسه الذي يشمل كل الأجزاء (الجذور، الساق، الأوراق، الأزهار)، ويُستخدم في عدة مجالات.
  • الماريجوانا هي الأوراق والزهور المجففة من نبات القنب الهندي، وتُستخدم بشكل رئيسي لأغراض المخدرات (ترفيهية أو طبية).

إذن، الماريجوانا هي جزء من نبات القنب الهندي، لكن القنب الهندي يشمل أيضًا أجزاء أخرى من النبات التي قد تُستخدم لأغراض مختلفة.

الفرق بين تأثير الحشيش والماريجوانا؟

الفرق بين تأثير الحشيش والماريجوانا؟

الحشيش والماريجوانا هما نوعان من نبات القنب (Cannabis)، ولكنهما يختلفان في طريقة تحضيرهما وتركيزهما.

 تأثيرات الحشيش والماريجوانا الجسدية والنفسية:

الحشيش:

  • جسديًا: يمكن أن يسبب زيادة في ضربات القلب، جفاف الفم والعينين، انخفاض ضغط الدم في بعض الأحيان.
  • نفسيًا: يمكن أن يسبب تغيرات في التفكير والوعي، والارتباك الذهني، والهلوسة في الجرعات العالية. يُحتمل أيضًا أن يُزيد من مشاعر القلق أو الاكتئاب، خاصةً عند الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات نفسية.

الماريجوانا:

  • جسديًا: قد تؤدي إلى زيادة في معدل ضربات القلب وجفاف الفم والعينين. بعض الأشخاص قد يشعرون بتعب أو انخفاض النشاط الجسدي بعد استخدام الماريجوانا.
  • نفسيًا: يمكن أن تؤدي إلى شعور بالراحة أو الإبداع، ولكن في بعض الأحيان تسبب القلق، الاكتئاب، أو حتى الهلوسة عند تناول كميات كبيرة. التأثير النفسي قد يختلف بناءً على التركيز والمحتوى الكيميائي في الماريجوانا.

كيف يؤثر الحشيش والماريجوانا على الدماغ والجسم

كيف يؤثر الحشيش والماريجوانا على الدماغ والجسم

تأثير الحشيش والماريجوانا على الدماغ والجسم يعتمد بشكل رئيسي على المركبات الكيميائية الموجودة في نبات القنب الهندي، مثل التيتراهيدروكانابينول (THC) و كانابيديول (CBD). هذه المركبات تؤثر بشكل مختلف على الدماغ والجسم، مما يؤدي إلى مجموعة من التأثيرات الفسيولوجية والنفسية.

1. تأثير الحشيش والماريجوانا على الدماغ:

التيتراهيدروكانابينول (THC):

تأثيرات نفسية: عندما يتم تدخين الحشيش أو الماريجوانا، يدخل THC إلى الدماغ عبر الدورة الدموية ويقوم بالارتباط بمستقبلات كانابينويد في الدماغ (تسمى هذه المستقبلات CB1 وCB2). هذا يؤدي إلى التفاعل مع الأنظمة الكيميائية في الدماغ، مما يسبب تأثيرات نفسية مثل:

  • النشوة: شعور بالفرح أو السعادة.
  • تغيرات في الإدراك.
  • الاسترخاء.
  • الهلوسة.
  • تغيرات في الذاكرة والتركيز.

كانابيديول (CBD):

  • تأثيرات مهدئة: CBD لا يسبب التأثيرات النفسية مثل THC، بل يساعد على تقليل القلق والتوتر. يُعتقد أنه يعمل عن طريق التأثير على المستقبلات التي تنظم الاستجابة العصبية في الدماغ.
  • تأثير موازن: يعتقد البعض أن CBD قد يُحسن من التأثيرات الجانبية السلبية لـ THC، مثل القلق.

2. تأثير الحشيش والماريجوانا على الجسم:

التأثيرات الجسدية المشتركة بين الحشيش والماريجوانا:

  • زيادة ضربات القلب: بعد استخدام الحشيش والماريجوانا، قد يشعر المستخدم بزيادة في معدل ضربات القلب (تسارع القلب) بسبب تأثير THC على الجهاز العصبي.
  • جفاف الفم والعينين: من الأعراض الشائعة للاستخدام المفرط؛ حيث يقلل THC من إنتاج اللعاب ويؤثر على إفراز الدموع.
  • زيادة الشهية: وهو ما يعرف بـ “الجوع المدخن”، حيث يحفز THC مستقبلات القنب في الدماغ التي تؤثر على شهية الأكل.
  • انخفاض ضغط الدم: في بعض الحالات، قد يسبب الحشيش أو الماريجوانا انخفاضًا مؤقتًا في ضغط الدم، مما قد يؤدي إلى الشعور بالدوار أو الإغماء في بعض الحالات.
  • التأثير على التنسيق الحركي: يمكن أن يؤثر THC على التنسيق بين الأعصاب والعضلات، مما يؤدي إلى صعوبة في الحركة أو التحكم.

التأثيرات الجسدية طويلة المدى:

  • تأثيرات سلبية على الرئتين: إذا تم تدخين الحشيش والماريجوانا، يمكن أن يؤدي إلى مشاكل في الرئة مثل السعال المزمن والتهاب الشعب الهوائية. التدخين يعرض الرئتين للمواد المسببة للتلف.
  • التأثير على جهاز المناعة: بعض الدراسات تشير إلى أن THC قد يُقلل من كفاءة جهاز المناعة ويؤثر على قدرة الجسم في محاربة العدوى.

3. تأثير الحشيش والماريجوانا على الحالة النفسية والعقلية:

  • تحفيز الإبداع: العديد من الأشخاص يُبلغون عن تجارب حسية وعقلية مثيرة بعد استخدام الحشيش والماريجوانا، حيث يعتقد البعض أن استخدامها يُحسن التفكير الإبداعي أو يقلل من حدود التفكير.
  • القلق والاكتئاب: بينما يمكن أن يسبب THC بعض المستخدمين الشعور بالاسترخاء، فإن استخدامه بشكل مفرط يمكن أن يؤدي إلى تأثيرات سلبية مثل القلق، الارتباك، والاكتئاب.
  • الهلوسة: في الجرعات العالية، قد يؤدي THC إلى الهلوسة البصرية أو السمعية أو مشاعر الارتباك الذهني.
  • الإدمان والتعود: يُعتقد أن الاستخدام المتكرر يمكن أن يؤدي إلى الاعتماد النفسي على الحشيش والماريجوانا. هذا يمكن أن يسبب إدمان القنب، حيث يصبح الشخص معتمدًا على المادة لتحفيز شعور النشوة أو للتخفيف من القلق أو التوتر.

4. التأثيرات على الذاكرة والتركيز:

  • ضعف الذاكرة قصيرة المدى: يعد ضعف الذاكرة والتركيز من الأعراض الشائعة عند استخدام الحشيش والماريجوانا، خاصةً عند الاستخدام طويل المدى.
  • التأثير على اتخاذ القرارات: قد يؤثر الحشيش والماريجوانا على قدرة الشخص في اتخاذ قرارات عقلانية. وهذا هو السبب وراء التحذيرات المتعلقة بتعاطي الحشيش أثناء القيادة أو استخدام الآلات.

ايهما أخطر الحشيش ام الماريجوانا؟

ايهما أخطر الحشيش ام الماريجوانا؟

من حيث الخطورة بين الحشيش و الماريجوانا، يمكن القول بأن الحشيش يعتبر بشكل عام أكثر خطورة من الماريجوانا في بعض الجوانب الرئيسية، لكن هذا يعتمد على التركيز الكيميائي، طريقة الاستخدام، و التأثيرات النفسية والجسدية

  • الحشيش قد يكون أكثر خطورة من الماريجوانا في بعض الجوانب بسبب تركيزه العالي من THC الذي يؤدي إلى تأثيرات نفسية وجسدية أقوى.
  • الماريجوانا قد تكون أقل تأثيرًا على المدى القصير، لكنها قد تسبب مشاكل صحية نفسية وجسدية مع الاستخدام المزمن.

بشكل عام، أي من هذين المركبين يمكن أن يكون خطيرًا إذا تم استخدامهما بشكل مفرط أو بدون إشراف طبي، ويعتمد ذلك بشكل كبير على كيفية وكمية تعاطيهما.

ماهى استخدمات الحشيش الطبيه ؟

استخدامات الحشيش الطبية تعتبر واحدة من المواضيع المثيرة للجدل في العديد من البلدان. الحشيش يحتوي على مركبات كيميائية تُسمى كانابينويدز، مثل التيتراهيدروكانابينول (THC) و كانابيديول (CBD)، التي تمت دراسة تأثيراتها واستخداماتها الطبية في علاج مجموعة من الحالات الصحية.

التخفيف من الألم المزمن:

  • يُستخدم الحشيش لعلاج بعض حالات الألم المزمن، مثل الألم الناتج عن التصلب المتعدد (Multiple Sclerosis)، الآلام العصبية، الألم المرتبط بالسرطان، والفيبروميالجيا (ألم العضلات والمفاصل).
  • THC في الحشيش يمتلك خصائص مسكنة للألم.

علاج اضطرابات النوم:

  • يساعد الحشيش في تحسين النوم وعلاج الأرق، خاصة عندما يحتوي على نسبة أعلى من CBD.
  • يُعتقد أن CBD يساعد في تحسين نوعية النوم وزيادة مدة النوم.

مضاد للغثيان والقيء:

  • الحشيش يُستخدم لعلاج الغثيان والقيء الناتج عن العلاجات الكيميائية مثل العلاج الكيميائي للسرطان.
  • يُعتبر THC فعالًا في الحد من الغثيان والقيء لدى المرضى الذين يتلقون العلاج الكيميائي.

تحفيز الشهية:

  • يُستخدم الحشيش في حالات معينة مثل فقدان الشهية الناتج عن أمراض مثل الإيدز أو السرطان، حيث يُساعد THC على زيادة الشهية.
  • هذه الفائدة مفيدة بشكل خاص للأشخاص الذين يعانون من فقدان الوزن أو تدهور الحالة الصحية بسبب المرض.

علاج الصرع:

  • أظهرت بعض الدراسات أن CBD (أحد المكونات غير النفسية في الحشيش) يمكن أن يساعد في تقليل تكرار النوبات لدى الأشخاص الذين يعانون من الصرع.
  • دواء Epidiolex (المعتمد في بعض الدول) يحتوي على CBD ويُستخدم لعلاج أنواع معينة من الصرع.

علاج اضطرابات القلق والاكتئاب:

  • CBD قد يساعد في تقليل مستويات القلق والاكتئاب، حيث أظهرت بعض الدراسات أن الحشيش يمكن أن يكون له تأثير مهدئ ويساهم في تحسين الحالة المزاجية.
  • لكن يجب أن يتم استخدامه بحذر حيث أن THC يمكن أن يزيد القلق في بعض الحالات.
  1. علاج التشنجات العضلية والارتعاش:

  • يُستخدم الحشيش لعلاج التشنجات العضلية المرتبطة ببعض الحالات مثل التصلب المتعدد.
  • المركبات الفعالة في الحشيش مثل CBD و THC يمكن أن تساعد في تقليل التشنجات العضلية.
  • رغم أن هناك بعض الفوائد الطبية المحتملة للحشيش، إلا أن استخدامه يجب أن يتم تحت إشراف طبي متخصص.
  • الحشيش الطبي يُستخدم عادة في شكل زيت أو مستخلصات تحتوي على CBD أو THC، بدلاً من التدخين.
  • في العديد من البلدان، يتم تنظيم استخدام الحشيش الطبي بشكل صارم، حيث لا يتم الموافقة عليه إلا لعلاج بعض الحالات المرضية وفقًا للمتطلبات القانونية والطبية

ما الفرق بين الحشيش الأخضر والبني؟

الفرق بين الحشيش الأخضر و الحشيش البني يعود إلى طريقة إعداده و معالجته:

  • الحشيش الأخضر: يتم الحصول عليه من الأزهار الطازجة لنبات القنب الهندي، ويكون أقل معالجة. يحتوي على تركيز أعلى من المركبات الفعالة مثل THC و CBD. يكون لونه أخضر طبيعي وله رائحة قوية.
  • الحشيش البني: يُصنع عادة من الحشيش الأخضر بعد تعرضه للهواء والشمس لفترة أطول أو بعد إضافته إلى مواد أخرى. يكون أقل نقاءً، وغالبًا يحتوي على تركيز أقل من THC، ولونه بني بسبب عمليات التحلل الطبيعية أو تفاعلات الكيماويات مع الهواء.

ما الفرق بين الحشيش والماريجوانا والهيدرو والبانجو؟ 

النوعالمحتوىطريقة التحضيرالتركيز في الـ THCالتأثيرات
الحشيشراتنج نبات القنب (صمغ)يتم جمع الراتنج الصلب من النبات وتشكيله إلى كتل أو قطع صغيرةعالي جدًا (أكثر من الماريجوانا)تأثير أقوى، نشوة قوية، وفقدان الوعي في بعض الأحيان
الماريجواناأوراق وأزهار نبات القنب المجففةيتم تجفيف الأوراق والأزهار من النباتأقل من الحشيش (لكن محتوى الـ THC يختلف)تأثير معتدل، شعور بالنشوة والاسترخاء.
الهيدرونوع مُعدل من الماريجوانايُزرع بطريقة خاصة لتعزيز جودة النبات، ويُستخدم تقنيات الزراعة المائيةأعلى من الماريجوانا، مماثل للحشيش أو أكثر.تأثير قوي جدًا، قد يؤدي إلى تخدير شديد.
البانجوأوراق نبات القنب بشكل عام (أقل نقاءً)يتم تجفيف الأوراق والأزهار بشكل أقل دقة من الماريجواناأقل من الحشيش والهيدرو، لكن قد يختلف حسب الجودة.تأثير خفيف إلى معتدل، شعور بالنشوة والراحة.

أسئله يجيب عنها أطباء مستشفى حياة أفضل

ماهى تصرفات متعاطي الحشيش؟

الارتباك العقلي، الضحك المفرط، جفاف الفم، زيادة الشهية، تغيرات في الإدراك، و ضعف التركيز

ماهو شكل الماريجوانا

تأتي في شكل أوراق وزهور مجففة، غالبًا خضراء اللون، وقد تكون ذات رائحة قوية.

هل الحشيش من المخدرات؟

نعم، الحشيش يُعتبر من المخدرات نظرًا لتأثيراته النفسية والجسدية القوية.